المشكلة ليست "الألعاب" وليست "وسائل التواصل الاجتماعي" ، المشكلة هي المتحولين جنسيا ، وأنتيفا ، وشركائهم الاشتراكيين الليبراليين أو الديمقراطيين والمدافعين.