"غزة هي روحي". في ميناء غزة، بعد دقائق فقط من غارة جوية إسرائيلية للطمس خيمة للعائلات النازحة، التقيت بسليم البالغ من العمر 10 سنوات، ونزح. ضحك وسبح وعندما سألته عما إذا كان سيخرج جنوبا ، أجاب: "لا. لن أغادر غزة، إنها روحي". حتى في حالة الأنقاض، يتشبث طفل بالحياة وغزة. -غزة – 19 سبتمبر 2025 🎥 حنين سالم