على مدى قرون، تشكل الصراع العالمي بفعل التوتر بين الأنظمة الاستبدادية القوية والديمقراطيات القوية. لهذا السبب سميت كتابي الأخير "المستبدون ضد الديمقراطيين". لكن الرئيس ترامب لا يرى العالم بهذه الطريقة، واستراتيجيته الأخيرة للأمن القومي تعكس ذلك