قرر مجلس إدارة مركز جون إف. كينيدي للفنون الأدائية، الذي ملأه الرئيس الأمريكي بحلفاء خلال استحواذ واسع، إضافة اسم ترامب إلى المؤسسة، مما أرعب الديمقراطيين وأثار تساؤلات حول قانونيته