عندما أصبح الجمهور على علم بكوفيد طويل الأمد، بدأ الكثير من الناس فجأة يعرفون أنفسهم كإعاقات بسبب ذلك. لكنها ليست حالة شديدة بشكل عام، لذا أصبحت الإعاقة كفئة أقل ارتباطا بالأمور السيئة، مثل عدم القدرة على العمل.